ترك صلاة التراويح
التي وعد من قامها إيمانا واحتسابا
بمغفرة
ما مضى من ذنوبه وفي تركها
استهانة بهذا الثواب العظيم والأجر
الجسيم
فالكثير من المسلمين
لا
يؤديها وربما صلى قليلا
منها
ثم انصرف وحجته في
ذلك أنها سنة.
ونقول نعم هي سنة مؤكدة صلاها
رسول الله صلى الله عليه وسلم
وخلفاؤه الراشدون والتابعون
لهم بإحسان وهي تقرب العبد إلى ربه .
ومن أسباب مغفرة الله
لعبده ومحبته له .
وتركها يعتبر من الحرمان العظيم
نعوذ بالله من ذلك وربما
وافق المصلي ليلة القدر
ففاز بعظيم المغفرة والأجر
والسنن شرعت لجبر نقص
الفرائض وهي من أسباب محبة
الله لعبده وإجابة دعائه ومن
أسباب تكفير السيئات ومضاعفة
الحسنات ورفع الدرجات.
ولا ينبغي للرجل أن يتخلف عن صلاة
التراويح لينال ثوابها وأجرها ولا
ينصرف منها حتى ينتهي الإمام منها
ومن الوتر ليحصل له أجر قيام
الليل كله لقوله صلى الله عليه وسلم
من قام مع الإمام حتى ينصرف
كتب له قيام ليلة رواه أهل
السنن بسند صحيح. 9 - يلاحظ
أن بعض الناس قد يصوم
ولا يصلي أو يصلي في رمضان فقط .
فمثل هذا لا يفيده صوم ولا
صدقة لأن الصلاة عماد الدين
الإسلامي الذي يقوم عليه.
10 - اللجوء إلى السفر إلى الخارج
في رمضان بدون حاجة
وضرورة بل من أجل
التحيل على الفطر .
بحجة أنه مسافر ومثل هذا السفر لا
يجور ولا يحل له أن يفطر فيه والله لا
تخفى عليه حيل المحتالين وغالب من يفعل
ذلك متعاطي المسكرات والمخدرات
عافانا الله والمسلمين منها.
11 - الفطر على بعض المحرمات
لوصفها كالمسكرات والمخدرات
ومنها شرب الدخان والشيشة "
النارجيلة " أو لكسبها كالمال المكتسب
من
حرام كالرشوة وشهادة الزور
والكذب والأيمان الكاذبة
والمعاملات الربوية والذي يأكل الحرام
أو
يشربه لا يقبل منه عمل ولا يستجاب
له
دعاء . إن تصدق منه لم تقبل صدقته
وإن حج منه لم يقبل حجه. 12
- يلاحظ على بعض الأئمة في صلاة
التراويح أنهم يسرعون فيها
سرعة تخل بالمقصود
من الصلاة يسرعون
في التلاوة للقرآن الكريم
والمطلوب فيها الترتيل ولا يطمئنون
في ركوعها ولا سجودها .
ولا يطمئنون في القيام بعد
الركوع والجلوس بين السجدتين
وهذا أمر لا يجوز ولا تتم به
الصلاة . والواجب الطمأنينة
في القيام والقعود والركوع
والسجود وفي القيام بعد الركوع
والجلوس بين السجدتين
. وقد قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم
للذي لم يطمئن في صلاته ارجع
فصل فإنك لم تصل متفق عليه.
وأسوأ الناس سرقة الذي يسرق
من صلاته فلا يتم ركوعها
ولا سجودها ولا القراءة فيها .
والصلاة مكيال فمن وفى
وفي له ومن طفف فويل
للمطففين.
التي وعد من قامها إيمانا واحتسابا
بمغفرة
ما مضى من ذنوبه وفي تركها
استهانة بهذا الثواب العظيم والأجر
الجسيم
فالكثير من المسلمين
لا
يؤديها وربما صلى قليلا
منها
ثم انصرف وحجته في
ذلك أنها سنة.
ونقول نعم هي سنة مؤكدة صلاها
رسول الله صلى الله عليه وسلم
وخلفاؤه الراشدون والتابعون
لهم بإحسان وهي تقرب العبد إلى ربه .
ومن أسباب مغفرة الله
لعبده ومحبته له .
وتركها يعتبر من الحرمان العظيم
نعوذ بالله من ذلك وربما
وافق المصلي ليلة القدر
ففاز بعظيم المغفرة والأجر
والسنن شرعت لجبر نقص
الفرائض وهي من أسباب محبة
الله لعبده وإجابة دعائه ومن
أسباب تكفير السيئات ومضاعفة
الحسنات ورفع الدرجات.
ولا ينبغي للرجل أن يتخلف عن صلاة
التراويح لينال ثوابها وأجرها ولا
ينصرف منها حتى ينتهي الإمام منها
ومن الوتر ليحصل له أجر قيام
الليل كله لقوله صلى الله عليه وسلم
من قام مع الإمام حتى ينصرف
كتب له قيام ليلة رواه أهل
السنن بسند صحيح. 9 - يلاحظ
أن بعض الناس قد يصوم
ولا يصلي أو يصلي في رمضان فقط .
فمثل هذا لا يفيده صوم ولا
صدقة لأن الصلاة عماد الدين
الإسلامي الذي يقوم عليه.
10 - اللجوء إلى السفر إلى الخارج
في رمضان بدون حاجة
وضرورة بل من أجل
التحيل على الفطر .
بحجة أنه مسافر ومثل هذا السفر لا
يجور ولا يحل له أن يفطر فيه والله لا
تخفى عليه حيل المحتالين وغالب من يفعل
ذلك متعاطي المسكرات والمخدرات
عافانا الله والمسلمين منها.
11 - الفطر على بعض المحرمات
لوصفها كالمسكرات والمخدرات
ومنها شرب الدخان والشيشة "
النارجيلة " أو لكسبها كالمال المكتسب
من
حرام كالرشوة وشهادة الزور
والكذب والأيمان الكاذبة
والمعاملات الربوية والذي يأكل الحرام
أو
يشربه لا يقبل منه عمل ولا يستجاب
له
دعاء . إن تصدق منه لم تقبل صدقته
وإن حج منه لم يقبل حجه. 12
- يلاحظ على بعض الأئمة في صلاة
التراويح أنهم يسرعون فيها
سرعة تخل بالمقصود
من الصلاة يسرعون
في التلاوة للقرآن الكريم
والمطلوب فيها الترتيل ولا يطمئنون
في ركوعها ولا سجودها .
ولا يطمئنون في القيام بعد
الركوع والجلوس بين السجدتين
وهذا أمر لا يجوز ولا تتم به
الصلاة . والواجب الطمأنينة
في القيام والقعود والركوع
والسجود وفي القيام بعد الركوع
والجلوس بين السجدتين
. وقد قال
رسول الله صلى الله عليه وسلم
للذي لم يطمئن في صلاته ارجع
فصل فإنك لم تصل متفق عليه.
وأسوأ الناس سرقة الذي يسرق
من صلاته فلا يتم ركوعها
ولا سجودها ولا القراءة فيها .
والصلاة مكيال فمن وفى
وفي له ومن طفف فويل
للمطففين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق